The Fact About السعادة الوظيفية That No One Is Suggesting
The Fact About السعادة الوظيفية That No One Is Suggesting
Blog Article
التحقيق الشخصي: قد يكون الشخص نفسه المسؤول الأول عن سعادته في العمل.
من تجربة شخصية عشتها في بيئة العمل وذكرتها لعدد كبير من المتدربين والمتدربات في برنامج تدريبي عقد مؤخرًا عن منهجية السعادة المؤسسية بأنني أعيش السعادة الحقيقية بإنجاز يسطر باسم الإدارة التي أعمل فيها وأنتمي إليها منذ أكثر من عشرين عامًا.
لا تنتظر فقدان النعمة حتى تشعر بقيمتها؛ بل انظر إلى ما هو موجود لديك بعين الرضى، فالحياة دون شعور الرضى صعبة جداً وكذلك العمل لا يمكنك الوصول فيه إلى شعور السعادة ما لم تكن راضياً وممتناً أيضاً.
ويعمل بن جرش على طرح أفكار ومبادرات من كونها احداث تغيير في المجتمع كما يحرصون في اتحاد الكتاب على تنظيم دورات ومحاضرات حول القراءة البناءة التي تجلب السعادة وتغير نظرة الشخص لنفسه وللحياة، حيث يؤكد أن الشخص المثقف لا بد أن يكون معطاء ولا ينتظر الرد ومجرد أن يربط الإنسان وجوده بالعطاء وتسخير ما لديه من مهارات وقدرات من اجل مساعدة الآخرين يجد نفسه سعيداً ويشعر بطاقة من الإيجابية.
وأضافت أن هناك برنامجاً يختص بالاهتمام بصحة الموظفين والتغلب على التحديات التي قد تواجههم وتؤثر على أدائهم المهني ويطلق عليه "الصحة سعادة"، مشيرة إلى برنامج آخر يدعى (الرياضة سعادة) ويعمل على إقامة فعاليات متعددة تعمل على نشر وتحفيز الموظفين للاهتمام بالرياضة، خاصة أنها تنعكس إيجاباً على مردودهم الإنتاجي والشعور بالنشاط الدائم والمتجدد.
على الرغم من الارتباط الواضح بين سعادة الموظف ونتائج الأعمال ، إلا أنه يجب التعامل معها بجدية.
الشركة أو المؤسسة التي يعمل بها الموظف تقع على عاتقها مسؤولية تحقيق السعادة الوظيفية أيضاً من خلال إنشاء الجو الملائم للموظفين، ويمكن تحقيق ذلك من خلال ما يأتي:
من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا موافق
السَّعادة أساساً محض تجربة ذاتية؛ ومن المرجح أن يشعر الأفراد بسعادة أكبر عندما يكون لديهم أشخاص آخرين سعداء من حولهم؛ فإليك النصائح التالية لإيجاد السَّعادة الحقيقة والرِّضا عن الحياة نور الامارات المِهَنِيَّة:
يقع تحقيق مفهوم السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة على عاتق المؤسسة المِهَنِيَّة، وبالتحديد على عاتق الإدارة، وأهم الطرائق والأساليب التي تُستخدَم في التعامل والتفاعل مع الموظفين المسؤولين عنهم؛ بحيث يتوجب على كل مؤسسة مهنية أن تقوم بتوفير جميع العوامل والعناصر التي تزيد من الرِّضا المهني للموظفين مما يزيد من شعورهم بالراحة والسَّعادة المِهَنِيَّة، وإنَّ أحدث الأبحاث في علم الأعصاب وعلم النفس الإيجابي للكشف عن كيفية إيجاد السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة والوظيفية، والنجاح في العمل، قدَّمت لنا ما يلي:
كما أنَّ المرونة هنا تسهم في تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية للموظفين؛ إذ يستطيعون ترتيب حياتهم العملية بطريقة تناسب حياتهم الشخصية، كما تزيد من سعادتهم لظنِّهم بأنَّ المنظمة تهتم لحياتهم الشخصية، ولا تظن أنَّ المرونة في ساعات العمل تصب في مصلحة الموظف فقط؛ بل أيضاً لا تقل أهميتها بالنسبة إلى المنظمة عن أهميتها للموظف؛ إذ يمكن توفير التكاليف من خلال تقليل استخدام المكاتب ومصادر الطاقة وهلاك الآلات.
تشرح تأثير العلاقات الشخصية في العمل على مستوى السعادة وتعدد ممارسات تحقيق السعادة في بيئة العمل.
لا ينتظر الموظف المكافأة المادية فقط ليشعر بأهميته في عمله وأنَّه عنصر مفيد للشركة لا يمكن الاستغناء عنه؛ إنَّما يمكنه الشعور بذلك أيضاً إن تم شكره من قِبل رئيسه في العمل، ويمكن ذلك عن طريق الشكر في اجتماعات الشركة أو بإرسال رسالة بواسطة البريد الإلكتروني له أو بتخصيص لوحة إعلانات يتم عرض فيها إنجازات الأشخاص المميزين والمجتهدين في الشركة.
إن خلق جو السعادة في العمل أمر مهم يعزز الطريق إلى التميز والإبداع. عندما تستمتع بما تقدمه للعملاء، ستبذل قصارى جهدك لتحقيق جودة عالية.